Tuesday, February 27, 2018

Welcome USA - The Matrix


USA - The Matrix -1



Although I am writing this post now. I have been here for more than a year. I want to say that I had a bad feeling from day 1 and unfortunately I was right. This is a BIG mistake. This is a dysfunctional country that relies on entrapped citizens. It is the Matrix in real life. I will write more about that later.

مر ٦ اشهر اخرى و زادت قناعاتي السابقه عن هذه البلد الملعون و سكانه من العبيد نبدأ حكايتنا قريبا  أكتبها بالعربيه لا بالانجليزيه كما بدأت لانني لا اريد ان اوجه كلامي الا لابناء بلادي و اخوانهم من البلاد العربيه أيضا في هذا السياق قد اعقد بعض المقارنات مع المانيا ممثل القاره العجوز (اوروبا)  

Sunday, June 17, 2012

Würzburg (Wuerzburg) in the summer

The first that you see when you come to Wuerzburg is the main station. It has a big fountain and nice set of flowers , but its not the best you could see in the city.

 



-----------------------------------------------------------------------------------------
This is my personal best place in Würzburg. Its a small strand of greenery between the City and the Main river. It has children playgrounds, camping sites, table tennis tables, grilling places ....etc.






-------------------------------------------------------------------------
Wuerzburg has 3 rings of greenery around it. 1, parks ,2, Vineyards ,and 3, forests.
these are 2 photos from the parks, that you could go through everyday if you go to work on foot or by bike.









 ---------------------------------------------------------------------------------------------------------

These pictures , believe it or not, is my work place !!! :) It is the University clinic












----------------------------------------------------------------------------------------------------------

Lastly, this is one of the most important tourist attractions in Wuerzburg. It is a UN preservation site. These photos , do not give the complete picture and I will try to put more photos later. 





Monday, June 4, 2012

Let Them fly....



  • Your children should feel that they are big part of your life, BUT they should not feel that you own their life.
  • Your children should feel that you support them to become the best that they can and want, BUT they should not feel you try to shape them or their lives as you want.
  • Build them a safe and sound nest, BUT give them strong wings and let them fly

Saturday, May 7, 2011

مصر جديده

كنت بطلت أكتب هنا من زمان .... كنت بكتب من الزهق و كنت أدمنت التعليق على الاخبار في فيسبوك و تبادلها بناء على رؤيتي ان دا نوع من أنواع الكتابه السريعه..... اللي بيتفق مع رأيك بتقول و الل بتختلف معاه بتقول و ليك تعليقاتك.

بس محبتشي ان ثورة مصر تحصل و يبقى أخر تدويناتي واقف قبلها
مبروك علينا: البدايه .
و لازم نكمل المشوار عشان نوصل لمصر اللي في خاطري .... ابتدى المشوار


Thursday, December 23, 2010

Time to win a nobel

Time to win a Nobel prize, time to publish in Nature , Science and Cell all together. Time to discover cancer treatment .......

But, before you could start runnig towards the goals , you should make sure you have a strong grip on the ground. You have to Jam you feet to the starting point real good, to have an efficient boost that will give you the speed and the pace to perform.

talk talk talk ..... NOW WORK !!!!!!

Wednesday, May 12, 2010

المخطط ماض و نحن نائمون ..أفلا اسفاق من يدعون بالمثقفين؟


شيء من الوطنية

هل هو شيء واحد ما تفعله أمريكا ويسعي إليه متعصبو المهجر وينفذه وزير التعليم في مصر؟.أعني هل هناك خيط يربط مخططات الغرب وأحلام المهاويس بقرار وزير التعليم بعرض مناهج التعليم بالمدارس علي فضيلة المفتي لينظر في أمرها وينقيها من التطرف والتعصب وما يحض علي العنف والإرهاب؟.

كنت أظن أن سرعة المخطط أبطأ مما تحقق بالفعل، وكنت أعتقد أن قليلاً من الهمة وبعض النخوة وشيئاً من الدماء في العروق قد يتصدي لهذا الهزل الذي استقبلناه في البداية علي أنه أحلام بعيدة المنال فإذا به خطة عمل تسعي لتجريد المسلمين في هذا الوطن من إسلامهم!.

منذ متي ومناهج التعليم يوجد بها ما يحرض علي الإرهاب أو يدفع إلي العنف أو يدعو إلي كراهية أبناء الوطن الواحد؟. لقد درسنا جميعاً وعلي مدي أجيال نفس المناهج وتعلمنا نفس المبادئ وخرجنا الي الدنيا مثقفين منفتحين نملك لساناً عربياً فصيحاً ونجيد الكتابة والحديث بالعربي والإنجليزي والفرنساوي ونحب الشعر والأدب. لقد أصلحت نصوص القرآن ذائقتنا الأدبية وجعلتنا نحب دراسة الأدب والفن في لغاته المختلفة وقربت إلينا إخوتنا في الوطن وأهدت إلينا ما نحمله اليوم من حب للعدل وكراهية للتمييز وإدراكاً لحقوق الإنسان. إننا لم نحتج أبداً إلي منظمات أجنبية حتي نتعلم كيف يكون الإنسان مختلفاً عن الحيوان، فهذا موجود في صميم أخلاقنا التي تدعمت بالدين، فكيف يأتون اليوم ليربطوا بين التعصب الذي تفشي في المجتمع وبين مناهج التعليم؟. إن التعصب قد نشأ نتيجة للفقر والظلم والاستبداد السياسي وليس بسبب آيات القرآن التي يدرسها التلاميذ في المدارس. وآيات القرآن ليس فيها خيار وفاقوس حتي ننتقي منها ما يعجبنا وننحي الباقي. لقد درسنا منذ الصغر كل الآيات التي يتحدثون عنها ولم يتغير شيء في مشاعر الحب التي حملناها لجيراننا وأصدقائنا وأهلنا من المسيحيين.. ثم إن أحداً لم يطلب أبداً من إخوتنا المسيحيين أن يدرسوا لأبنائهم أن محمداً رسول الله!.. يكفينا أن يتناولوه باحترام.. و أنا أعلم أن ذلك لا يحدث كثيراً وأعلم أن هذا من تجليات التعصب المقيت الذي غزا المسلم والمسيحي، وأوقن أن الحل في الديموقراطية التي تأتي بالحرية والعدل وليس في تغيير مناهج التعليم!.

وإذا قال قائل بأن التعليم يحتاج إلي إصلاح فإنني أول من يرفع يده موافقاً.. و لكن أي إصلاح؟ إنه يحتاج أول ما يحتاج إلي معاملة المدرس كإنسان.. و أول مبادئ الرحمة والعدل وحقوق الإنسان والمصلحة تقول إن إصلاح أحوال المدرس المادية هي السبيل الوحيد للبدء في النهوض بالعملية التعليمية، أما موضوع المناهج وتعديلها فلا يحق الحديث عنه إلا لمن لديهم مدرسون حقيقيون وليس أشباه مدرسين ومن يملكون أبنية تعليمية تليق بالبشر ومن لديهم معامل وأدوات وملاعب ولديهم علي الأقل حوش للمدرسة.. أما الذين يفتقدون لكل شيء ثم يحاولون الإيحاء بالإصلاح من خلال نزع الدين من المدارس فهم أعداء لهذا الوطن ولا يحملون له أي نوايا طيبة.

إن التصدي لهذا المخطط ليس شديد الصعوبة رغم حالة الانهيار التي وصلنا لها، وهو لا يحتاج إلي حكومة وطنية بشكل كبير.. يكفي قدر محدود من الوطنية يسمح بتفكيك المخطط، وليكون البدء بالسعي الجاد لإعطاء الأقباط شركائكم في الوطن ما ينقصهم من حقوق حتي لا يضطروا للاستعانة بأعداء الوطن وحتي يتفضلوا فيدعون لكم دينكم كما هو دون العبث به، وحتي يتعطفوا فيتركوكم مسلمين!.