Sunday, October 18, 2009

المانيا: Wie gehts?







وصلت المطار وانتهت الاجراءات في سلاسه غريبه حتى خيل لي انني اغادرمحطة اتوبيس, بل ان مغادرة بعض محطات الاتوبيس في بلدنا اصعب. الم يقولو لنا ان اجراءات الامن في هذه الايام على اعلى درجاتها؟ وان المانيا مهدده بضربه ارهابيه بعد ذلك الخطاب الذي بثته القاعده عبر الانترنت. هالني الاهمال وتذكرت بامتنان العين الساهره في بلادنا التي و لابد لو كان لها صلاحيه هنا لما مرت الامور بهذا التسيب و لكنا فتشنا تفتيشا محكما حتى خلعنا ال..... . نفضت الصوره عن مخيلتي واسرعت مع خالد لكي نحاول اللحاق بالقطار الذي سيقلنا الى وجهتنا الأخيره. ماذا؟ لم اذكر خالد؟ كيف؟ حسنا ..حسنا ان خالد هو رفيقي في هذه الرحله الذي تعرفت عليه مؤخرا و صدف انه من نفس مدينتي حتى. كيف اصفه؟ مممممم . لنقل انه قلق , مدخن , بشوش و لكن ابتساماته الودوده تقطعها دوما نظراته القلقه من كل موقف وأي موقف . انه يؤمن انه سيء الحظ و انهم دوما out to get him لذلك يجب عليه ان يتقي شرهم و يكتسب ودهم. من هم؟! كلهم اعتقد حتى يثبت العكس.

No comments:

Post a Comment